شيعي كان ام سني لا يهم ، المهم
العدل واحترام العقائد والبناء
على هذا الاساس لرقي مجتمعاتنا
العربيه التي اصبحت ضحيه هذا
الفكر التكفيري الاهوج الذي تولدت منه داعش والتي لم تعد
تفرق بين السني والشيعي او غيرهم فأوغلت فسادا في الارض
تكاد تضج منه الارض من كثر ما اراقت من دماء .